ويشمل الأثر البيئي للتعدين التعرية وتشكيل المجارى وفقدان التنوع الحيوى وتلوث التربة والمياه الجوفية والمياه السطحية بواسطة مواد كيميائية من عمليات التعدين. وإلى جانب إحداث ضرر بيئي فإن التلوث الناتج عن تسرب المواد الكيميائية يؤثر أيضا على صحة السكان المحليين ويطلب من شركات التعدين في بعض البلدان اتباع قوانين البيئة وإعادة التأهيل وضمان إعادة المنطقة المحفورة بالقرب من حالتها الأصلية. وقد يكون لبعض أساليب التعدين آثار كبيرة على البيئة والصحة العامة. ويقدم نوس وإكلمان (2014) لمحة عامة عن التأثيرات البيئية الواسعة لدورة الحياة لإنتاج المعادن المرتبطة ب 62 فلزا في عام 20
مخلفات التعدين (أو الخوالف)، وهي المواد المتبقية بعد عملية فصل الأجزاء القيّمة عن الأجزاء غير الاقتصادية (الشوائب المعدنية) من المواد الخام.
هناك عدة أنواع من التعدين ولكل منها خصائصها وطرقها الفريدة. أنواع التعدين. النوع الأول من التعدين هو التعدين السطحي، المعروف أيضًا باسم التعدين المكشوف.
و هناك ثلاثة من أنواع العمليات يمكن استخدامها لكل من العمليتي التركيز و التنقية و هي الميكانيكية، الكيميائية ، والكهربائية.
أنواع التعدين هي تقنيات استخراج المعادن المختلفة الموجودة ، والتي يتم تطبيقها في مجال استغلال الموارد الطبيعية أو القطاع الأولي.
تعدين الفحم: تحتوي على أكثر من نوع من أنواع الفحم منها: الفحم الحجريّ، فحم لغنيت وهو نفسه الفحم الأسمر، فحم الإنثراسيت، حيث أنّ عمليّة التعدين هذه لا تشتمل على عمليّات انتاج الفحم والوقود.
أنواع التعدين: هناك نوعان من التعدين في الأساس: (1) التعدين السطحي: في هذا النوع من التعدين تتعرض المعادن أو الصخور التي يتم تعدينها على السطح أو قريبة جداً من السطح.
تضم صناعة تعدين إنتاج ثلاث أنواع أساسية من الفحم كلّ من الفحم الصلب المعروف بفحم إنثراسيت والفحم الحجري والفحم الأسمر المعروف بفحم لغنيت، ويشمل هذا القسم من التّعدين على محطات التحضير والصناعة، ولكنه لا يشمل إنتاج الغاز والسوائل الهيدروكربونية من